تتجاوز 200 ألف ريال.
هذه الأزمة تتكرر في مناطق الحوثيين مثل صنعاء والحديدة، حيث يعاني المواطنون من صعوبة في الحصول على حوالاتهم المالية بسبب نقص السيولة وتعسف إجراءات الحوثيين.
كما أن قطاع الاتصالات شهد تعطلاً كبيرًا، حيث واجه السكان صعوبة في الاتصال بذويهم في عيد الفطر بسبب مشاكل في شبكة "يمن موبايل" والإنترنت.
وفي ظل الأزمة المالية والاقتصادية، يعاني اليمنيون أيضًا من أزمة وقود مغشوش، مما أثر على حركة السيارات وتسبب في خسائر مالية كبيرة.