أكثر من 21,400 مليار تومان استفاد منها نحو 100 ألف شخص.
يأتي هذا في ظل انخفاض مستمر في معدلات الخصوبة والمواليد بإيران، حيث سجل عام 2024 أقل من مليون ولادة، بانخفاض 7.3% عن العام السابق، ومعدل خصوبة يقارب 1.6 طفل لكل امرأة، وهو ما يهدد بدخول البلاد مرحلة النمو السكاني السلبي خلال 10-15 عامًا.
اذ تُعزى هذه الأزمة إلى عوامل اقتصادية واجتماعية مثل ارتفاع تكاليف المعيشة، البطالة، انخفاض معدلات الزواج، وارتفاع الطلاق والهجرة، خصوصًا بين الشباب.
فيما يُحذر الخبراء من أن الحوافز المالية وحدها لن تكفي، ويطالبون بإصلاحات شاملة في الاقتصاد، التعليم، الصحة، والبنية التحتية الاجتماعية.