تهديدًا كبيرًا للأمن القومي الأميركي.
كما فرض الإعلان قيودًا جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى، منها كوبا وفنزويلا ولاوس. وأوضح البيت الأبيض أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود ترامب لتكثيف التدقيق الأمني والهجرة، تنفيذًا لأمر تنفيذي صدر في 20 يناير.
ويُعد هذا التحرك استئنافًا لسياسة مشابهة كان ترامب قد بدأها في ولايته الأولى، وألغيت لاحقًا من قبل الرئيس السابق جو بايدن في 2021.