بوابة تداول الأسهم

بوابة تداول الأسهم

السبت, 11 شباط/فبراير 2006 00:18

مبادئ الشموع اليابانية

يجب على القارئ أن يأخذ في الاعتبار أن عليه دعم قراره المبني على الشموع اليابانية بأي آلية تحليل فني أخرى، فالشموع اليابانية مع أنها دقيقة إلى حد كبير، إلا أن هذا لا يمنع من دعمها بالمتوسطات المتحركة أو القوة النسبية للسهم، ففي هذا ما يزيل الشك، وهذا على افتراض أن المضارب سبق له بواسطة التحليل الأساسي من اختيار السهم بناء على مؤشرات أداء السهم.

تعكس الرسوم بالشموع اليابانية اتجاه سعر السهم نتيجة الحالة السيكولوجية لأداء المتعاملين في السوق، وتتميز الشموع اليابانية عن الرسم بالأعمدة كونها تبين من الوهلة الأولى ما إذا كان سعر السهم بدأ على ارتفاع أو انخفاض، حيث أنه في الشموع اليابانية يشير جسم الشمعة باللون الأخضر إلى أن سعر السهم بدأ على ارتفاع بينما يشير اللون الأحمر على أن سعر السهم بدأ على انخفاض، وعليه فمقارنة بجميع الرسوم البيانية، تعتبر الشموع اليابانية من أفضل أدوات الدراسة والتحليل الفني للأسهم، لأنها تعطي، وبصورة سريعة وواضحة لمحة عن أداء سعر السهم عن الفترة المرسومة، خاصة لمن يفهم مثل هذه التقنية البسيطة والمتميزة، كما تبين الشمعة اليابانية الحقيقية سعر افتتاح السهم، سعر الإغلاق، أعلى سعر، أدنى سعر، وفكرة سريعة عن المجال السعري بين الافتتاح والإغلاق، وكذلك بين أعلى وأدنى سعر حققه سعر السهم خلال الفترة المعنية المطلوبة، والتي يحددها تردد الرسم، فمثلا لو طلب من يقوم بالدراسة أن يكون تردد الرسم يوميا فسوف تعطي كل شمعة يابانية حقيقية المعلومات الكافية عن ذلك اليوم، وفي حالة رغب معد الدراسة معلومات أسبوعية عن السهم، يحدد تردد الرسم بالأسبوع وهكذا.

مكونات الشمعة اليابانية

تتكون الشمعة اليابانية الحقيقية من ثلاثة عناصر رئيسية، وهي:

أولاً: جسم الشمعة الذي يوضح التذبذب بين سعري الافتتاح والإغلاق.

ثانياً: ظل الشمعة العلوي، والذي يعلو جسم الشمعة، وهو عبارة عن خط مستقيم يمتد فوق جسم الشمعة، وتمثل قمته أعلى سعر ارتفع إليه سعر السهم خلال فترة الدراسة.

ثالثاً: وفي أسفل جسم الشمعة ظلها الآخر، والذي يبين قاعه أدنى سعر انخفض إليه السهم خلال الفترة.

وإذا نقص أحد أو بعض العناصر للشمعة الحقيقية، والتي جرى ذكرها آنفا، فهي تفقد مسمى الشمعة الحقيقية، ولا تعتبر شمعة متكاملة، كما في حالة الشموع: المطرقة، علامة زائد، والرجل المشنوق.

وجسم الشمعة إما أن يكون أخضر (أبيض)، في إشارة إلى أن سعر السهم افتتح على ارتفاع، أي أن سعر السهم افتتح ثم ارتفع، وفي حالة كان لون جسم الشمعة أحمر (أسود)، فإن هذا يعني أن سعر السهم افتتح على انخفاض، أي افتتح ومن ثم بدأ بالانخفاض.

من هذه المقدمة يتبين أن الشمعة تعكس بشكل سريع الحركة التي تطرأ على سعر السهم خلال الفترة المعنية بالدراسة. فأي متابع لمثل هذه الرسوم يستطيع وبكل بساطة أن يقرأ حركة السهم دون الرجوع إلى أية أرقام.

قراءة الشموع اليابانية

بالنظر إلى الرسم أدناه لمجموعة من الشموع اليابانية، يستطيع القارئ أن يتعرف على بعض أنواع الشموع اليابانية كما يأتي:

في اليوم الأول، شمعة يابانية حقيقية مندفعة، افتتح فيها السهم على سعر 524 ريالاً، ارتفع بعد ذلك إلى 533 ريالاً، ومن ثم انخفض إلى 521 قبل أن يغلق على 531 ريالاً.

في اليوم الثاني والثالث، شمعة يابانية متراجعة، فقد افتتح سعر السهم على انخفاض، فبدأ السعر عند 533 ريالاً ومن ثم انخفض إلى 531، ارتفع بعد ذلك إلى 540 قبل أن يغلق على 534 وهو تقريبا نفس سعر الافتتاح.

في اليوم الرابع، شمعة يابانية حقيقية متراجعة، فقد افتتح السهم على 532,5 ريالاً، انخفض بعد ذلك إلى أدنى مستوى له ذلك اليوم عند 521، فعاود الارتفاع بعد ذلك ليصل 536 قبل أن يغلق على 526 ريالاً.

في اليوم الخامس، أعتقد أن القارئ يستطيع أن يقرأ أداء السهم خلال بقية الأيام.

نماذج الشموع اليابانية

مسميات وأيضا نماذج الشموع اليابانية كثيرة ومتشعبة ولا أعتقد أنها تعني الكثيرين من القراء المبتدئين، فهي مخصصة للمحللين والمحترفين، والمنظرين، وسنقتصر هنا على ما يهم القارئ المبتدئ، ولن تعنينا المسميات، التنظير، أو السرد القصصي في هذا الموضوع، والذي ربما يشط بالقارئ غير المحترف وغير الأكاديمي، كما أن التعريفات غير ضرورية على الأقل في هذه المرحلة، بل المهم التركيز على ما يعني أو يشير إليه كل نموذج.

يوجد نحو عشرة أنواع من الشموع اليابانية، وكذلك أكثر من 40 نموذجا، بعضها لا ينطبق على الأسهم السعودية، حيث حدد التذبذب بنسب لا تتجاوز 10 في المئة صعودا أو هبوطا خلال يوم تداول، مثل الشمعة الطويلة، سواء كانت البيضاء أو السوداء، كما أن هناك نماذج نادرا ما تتكرر، حتى في الأسهم العالمية، والبقية من نماذج الشموع اليابانية ليست ذات معنى حقيقي للمضارب.

أما النماذج التي لها دلالة على أداء سعر السهم في اليوم التالي وهي تسعة نماذج فقد تم التركيز عليها بشكل معقول في هذه العجالة، فكل من هذه النماذج غالبا ما يضم إما أربع شموع حقيقية إحداها صغيرة، أو ثلاث شموع حقيقة، والرابعة غير حقيقية، أو ثلاث شموع حقيقية إحداها شمعة غير مغمورة، والشمعة الحقيقية هي التي يكون له جسم حقيقي وظلان عاديان، بينما الشمعة غير الحقيقية هي التي لا تشتمل على عناصر الشمعة، مثلا يكون لها ظلان فقط دون جسم، أو يكون لها ضل واحد، وأما الشمعة المغمورة أو المبلوعة فهي الشمعة التي تحتويها الشمعة الكبيرة السابقة بجسمها أي أن الشمعة الصغيرة وظليها لا يتجاوزان طول جسم الشمعة الطويلة السابقة وفي هذه المرحلة لسنا معنيين بالألوان أو الترتيب أو الأسماء بقدر اهتمامنا بمفهوم هذه النماذج، وماذا تعنيه بالنسبة للسهم مجال التحليل أو السوق ككل، والآن لنبدأ بالتفريق والتلوين والتعرف على النماذج:

أولاً: ثلاث شموع حقيقية خضراء (بيضاء) يتبعها شمعة صغيرة حقيقية حمراء (سوداء)، هذا النموذج يشير إلى أن سعر السهم سوف يتراجع في اليوم التالي، فبالنسبة للمضاربين الذين لديهم تسهيلات بنكية ومحافظهم متخمة، عليهم توخي جانب الحيطة والحذر، وتقليص كمية السهم الذي يتسم بهذا النموذج في اليوم التالي.

ثانياً: شمعتان حقيقيتان خضر، تليهما شمعة حقيقية حمراء قصيرة، تبتلعها شمعة حمراء حقيقية طويلة، هذا يعني أن السهم، ربما يفتح على انخفاض، للتنبيه لمن يضاربون على المارجن، وأصحاب التسهيلات البنكية.

ثالثاً: ثلاث شموع حقيقية حمراء (سوداء)، يتبعها شمعة صغيرة حقيقية خضراء (بيضاء)، هذا نموذج اندفاعي لسعر السهم، أي الشراء، لأن المشترين باتوا أكثر من البائعين، فيجب شراء السهم، والنموذج كما في الشكل التالي.

رابعاً: ثلاث شموع حقيقية حمراء طويلة، تتبعها شمعة غير مكتملة، على شكل علامة زائد (+) ، هذا يعني أن السوق ستفتح على ارتفاع في اليوم التالي.

خامساً: ثلاث شموع حقيقية حمراء، اثنتان منهما طويلتان والثالثة صغيرة، تبتلعهم شمعة حقيقية خضراء طويلة، هذا يشير إلى أن سعر السهم سيفتح على ارتفاع في اليوم التالي.

سادساً: ثلاث شموع حقيقية خضراء، تتبعها شمعة غير مكتملة، على شكل علامة زائد (+) ، هذا يعني أن السوق ستفتح على انخفاض، في اليوم التالي، فعلى المضاربين على المارجن وأصحاب التسهيلات تقليص كمية هذا السهم.

سابعاً: ثلاث شموع حقيقية خضراء اثنتان طويلتان والثالثة صغيرة، وتبتلع الصغيرة شمعة حقيقية حمراء طويلة، هذا يشير إلى أن سعر السهم سيفتح على انخفاض في اليوم التالي.

تطبيقات الشموع اليابانية

على الأسهم السعودية

يمكن لأي قارئ، إذا كان يستطيع استعمال برنامج الجداول المحاسبية إكسل «EXCEL» من تأسيس الرسوم البيانية على الأسهم السعودية بواسطة الشموع اليابانية بنفسه، وتطبيقها بقراءة البيانات على أي أسهم، حتى يستنتج أداء السهم من التغيرات التي عادة ما تكون شبه منتظمة، وذلك حسب الخطوات التالية:

1) من بين البرامج في قائمة البدء على الجهاز، اختر برنامج إكسل. جهز قائمة بأسعار السهم الذي تود إعداد رسمه على الشموع اليابانية حسب الجدول أدناه، وفي حالة الرغبة في عمل جدول لمدة أطول يمكنك ذلك بعدد زيادة حقول الأسعار.

الفترة المرغوب تمثيلها بيانياً

1) ظلل الأسعار على القائمة، مبدئيا دون البيانات الأخرى فقط الأرقام، وعلى برنامج «اكسل»، اختر إيقونة «الرسوم»، ومن قائمة الرسوم اختر «الأسهم»، تظهر لك بعد ذلك قائمة الرسوم ومن ضمنها الشموع اليابانية. انقر على لوحة خيار الرسوم بالشموع اليابانية.

2) انقر على «إيقونة» النهاية: فيكمل «إكسل» رسم البيانات.

3) حدد المكان الذي ترغب وضع الرسم فيه، واضبط الحجم الرسم كما تريد.

بعد الانتهاء من الرسم، ابحث عن أي من النماذج السابقة، وحاول تطبيقها على الأسهم التي لديك، ليكن ذلك يوميا بإضافة كل يوم على قائمة الرسم السابقة وحذف اليوم السابق ومن ثم البحث عن أي من النماذج المذكورة أعلاه، عساك أن تتفادى أي خسارة لا قدر الله.

للمضاربين فقط:

1- النموذج الغامر المندفع ENGULFING BULLISH

إذا تراجع السهم بشكل ملموس، مثلا بنسبة 3 في المئة أو أكثر، خلال يومين متتالين ومن ثم تراجع في اليوم الثالث بنسبة أقل، وابتلع هذه التراجع في اليوم صعود قوي في اليوم الرابع، فمن المحتمل جدا أن يرتفع السهم في اليوم الخامس، حيث أن السهم ربما يكون قد وصل القاع.

2- نجمة المساء المتراجعة EVENING STAR BEARISH

نموذج يتكون عندما يندفع السهم بشكل قوي في يومين متتالين، ويتراجع في اليوم الثالث بشكل ضعيف ويتبع ذلك في اليوم الرابع تراجع كبير، فهذا يشير إلى أن السهم مرشح للتراجع في اليوم الخامس، السهم وصل مداه من الارتفاع.

3- نموذج هرامي المتراجع (HARAMI BEARISH)

في حال اندفع السهم ثلاثة أيام متتالية وتراجع بشكل طفيف في اليوم الرابع فالسهم سيعاود التراجع في اليوم الخامس.

4- نموذج هرامي المندفع (HARAMI BULLISH)

عندما يتراجع السهم بشكل ملموس لثلاثة أيام متتالية ويتبع ذلك صعود بسيط في اليوم الرابع، فمن المتوقع اليوم الخامس أن يرتفع السهم.

5- شمعة دوجي DOJI شمعة ليس لها جسم، على شكل علامة زائد (+)، أي أنها شمعة غير حقيقية، فإذا اقترنت هذه الشمعة بثلاث شمعات حقيقية فإنها تغير مسار سعر السهم، مثلا إذ جاءت نجمة دوجي بعد ثلاث شموع يابانية حقيقية خضراء مندفعة، فسعر السهم مرشح للانخفاض في اليوم التالي، وإذا تبعت هذه الشمعة (دوجي) ثلاث شموع يابانية حقيقية حمراء متراجعة، فإنه من المرجح أن يرتفع سعر السهم في اليوم الخامس.

 ---------

عبد العزيز حمود الصعيدي - جريدة الرياض

قال ناطق باسم شركة اللجين السعودية أمس ان الشركة اتفقت مع مجموعة من المصارف المحلية والاجنبية على قرض يزيد على 400 مليون دولار لتمويل الجزء الاكبر من تكاليف انشاء اول مجمع تشيده للبتروكيماويات.

أكد لـ "الاقتصادية" مازن اللاحق النعيمي مدير عام شركة كيميائيات الفورمالدهيد السعودية المحدودة أن الشركة بصدد طرح 50 في المائة من رأسمالها للاكتتاب العام، الذي يبلغ 1.5 ريال في نيسان (أبريل) المقبل، في حين سيطرح 50 في المائة من رأسمال الشركة الخليجية المتحدة لدرفلة الصلب المحدودة الذي يبلغ 3.5 مليار ريال للاكتتاب العام نهاية عام 2006. 

الثلاثاء, 07 شباط/فبراير 2006 08:48

قواعد دان زنجر في التداول

نبذه سريعه :

 دان زنجر متداول ومحلل فني محترف ... هو صاحب اكبر نسبة ربح في تاريخ السوق لصالح محفظته الشخصيه خلال عام , وهو يحمل الرقم القياسي في ذلك (بمعنى الكلمه) , فقد ربح خلال سنه واحدة بنسبة مئويه مقدارها 29233% من محفظته الشخصيه (اي يبا الرقم صحيح ..... تسعه وعشرون الفا ومئتان وثلاثه وثلاثين بالمئه) , كما انه حامل الرقم القياسي لجني الارباح الشخصيه لمدة عام ونصف أيضا.

كان لدان زنجر برنامج تلفزيوني يقدمه اسبوعيا في قناة اقتصاديه في لوس انجلس , كما ان لديه في الوقت الحالي برنامجا إذاعي اسبوعي يحمل اسم Money Matters في محطة KFNN الاقتصاديه (كل يوم جمعه من 6:00 pm الى 7:00 pm بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة)
وهذا رابط الاذاعه لمن اراد الاستماع http://www.kfnn.com/listen.asp

درس دان زنجر نماذج الشارت لمدة 10000 ساعه خلال ال 15 سنه الماضيه , ويكون اختياره للسهم على اساس النموذج الفني بالإضافه لاختياره الأسهم ذات المعدل النمو العالي (40% على الأقل) ويكون عدد اسهمها المطروح للتداول قليل (Low Number of Shares) ........ هذه الخواص تسهل عملية انفجار السهم .

الموقع الشخصي لدان زنجر : www.chartpattern.com

قواعد دان زنجر لتداول :

هذه القواعد تناسب الشخص صاحب ردة الفعل السريعه , وبالطبع تحتاج الى خبرة وتمرس والتزام بهذه القواعد ... بمعنى آخر تحكم بالتردد

1. يجب ان تتأكد بأن السهم المراد شراؤه قد شكل نموذجا واضحا من نماذج التحليل الفني .... اي ابتعد عن الشارت الغامض .

2. اشتر السهم عند الارتداد او عند اعطاء النموذج على الشارت اشارة الشراء , تأكد من كمية التداول وايضا عليك بمعرفة معدل كمية التداول على السهم لثلاثين يوم .... اذا لم تستطع ان تشتري السهم في البداية وكان قد ارتفع 5% فما فوق فلا تدخل .

3. كن سريعا في بيع سهمك لانه سرعان ما سيعود الى الهبوط .. ولا تنسى ان تفعل ايقاف الخسائر (ستوب لوز) .. (هذا بالنسبة لأسهم الانفجار) .

4. قم ببيع 20 الى 30% من كمية الاسهم التي اشتريتها بعد ان يرتفع السهم 15 الى 20% من نقطة الاختراق.

5. احتفظ بأقوى سهم لديك لأطول مدة وقم ببيع الاسهم التي لم تعد تصعد او اصبحت بطيئة الحركه ....... تذكر الأسهم تكون جيدة فقط حين تكون متحركه للأعلى .

6. ابحث وتعرف على مجموعة الأسهم القويه واتبعها ... واجعل اختيارك للأسهم في نطاق هذه المجموعه .

7. بعد ان يتحرك السوق لمدة طويله , ستكون اسهمك هشه امام عمليات البيع مما قد يجعلها تهبط بشكل عنيف وسريع بصورة لن تصدقها .... تعلم نقاط الانعكاس من خلال التحليل الفني ... وذلك اما عن طريق الشموع اليابانيه او النماذج الفنيه التي تدل على انعكاس الاتجاه .
(أحد المراجع التي تفيد بذلك : Encyclopedia of Chart Patterns, by Bulkowski.) .

8. تذكر بأن تحرك السهم يحتاج الى كمية تداول , لذلك ابدأ بالتعرف على سلوك كميات التداول لسهمك , واعرف ردة فعل السهم لقفزات كميات التداول (الفوليوم) , تستطيع ان تراها على الشارت نفسه , كمية التداول هي المفتاح لحركة سهمك وهي مفتاح نجاح الحركه او فشلها .

9. كثير ما ترى أسهم التوصيات مع نقاط دخول محددة , ولكن ...... لا يعني ذلك ان الدخول السليم يكون بمجرد ملامسة نقطة الدخول ...... عليك اولا ان ترى حركة السهم ومقارنتها مع كمية التداول وكذلك وضع السوق بشكل عام ... بعد كل هذا يتم الشراء.

10. لا تستخدم المارجن أبدا الا عندما تتنقن قراءة السوق وتتقن قراءة الشارت وتتحكم بعواطفك ... المارجن (الهامش) قد يؤدي بك الى الإفلاس .

توقع تقرير دولي حديث أن تصبح المملكة مركزاً عالمياً رئيسياً لصناعة البتروكيماويات بحلول العام 2010م. مشيرا الى ان تطور قطاع البتروكيماويات في المملكة لم يأت، كما هو الحال في دول أخرى، رداً على تزايد الطلب على هذه المواد في المملكة، بل نظراً لوفرة الانتاج في حقول الغاز في المملكة.

السبت, 04 شباط/فبراير 2006 00:42

أهمية حجم التداول فى معرفة إتجاه السهم

حجم تداول الأسهم عاملا مهما جدا من العوامل التى يبنى عليها القرار فى المضاربة بالأسهم، ويعتبر كذلك من أهم عوامل التحليل الفني ...وهو تحديدا دراسة العلاقه بين السعر وحجم التداول على السهم.

وقبل أن توضيح أهمية حجم التداول في إتخاذ القرار فإنه لا بد من توضيح بعض المصطلحات الشائعة الإستخدام:

إفتتاح Open: وتعني سعر اول عمليه بيع او شراء تمت في فتره معينه اذا كنت ستحلل هذه الفترة ، أوسعر اول عملية في اليوم عندما تحلل البيانات اليومية لسهم معين.
إرتفاع High: ويعنى اعلى سعر وصل اليه السهم في فتره معينه من الممكن ان تكون سنه او يوم مثلا ويشير ذلك الى النقطه التي كان عندها المشترين أكثر من البائعين ووصلت عروضهم للشراء لأعلى سعر ممكن وتوقف السعر عند هذه النقطة لعدم رغبة المشترين بالشراء أعلى من هذا السعر.
نخفاض Low: ويعنى أقل سعر وصل اليه السهم في فتره معينه من الممكن ان تكون سنه او يوم مثلا ويشير ذلك الى النقطه التي كان عندها البائعين أكثر من المشترين ووصلت عروضهم للبيع لأقل سعر ممكن وتوقف السعر عند هذه النقطة لعدم رغبة البائعين بالبيع بأقل من هذا السعر.
إغلاق Close: ويعني سعر الاقفال الذي اقفل السعر عنده في يوم معين او اخر سعر وصل له السهم لفتره معينه . وهذا مهم جدا بالنسبة للمحللين الفنيين والعلاقة ايضا بين سعر الاقفال وسعر الافتتاح تمثل مغزى مهم جدا لدى المحللين الفنيين وهي موضحة في شارت الشموع وسوف نتطرق لها مستقبلا
الحجم Volume: وتعني عدد الاسهم التي تم تداولها لفترة معينة طوال يوم مثلا او ساعة او حتى دقائق في اليوم والعلاقة بين السعر وحجم التداول من الاشياء المهمة جدا بالنسبة للمحللين الفنيين
عرض Bid: ويعني السعر الذى يعرضه المشترون لشراء سهم معين وهذا السعر هو الذي سوف تحصل عليه عندما تبيع هذا السهم.
طلب Ask: ويعني السعر الذي يعرضه البائعون لبيع سهم معين هم يملكونه ويريدون بيعه بهذا السعر وهو السعر ايضا الذي سوف تدفعه عندما تشتري هذا السهم.
ولتوضيح اهمية الحجم في تداول الأسهم فإن أسعر أى سهم يتحدد من خلال عدد الاسهم المعروضة وعدد الاسهم المطلوبة، فاذا كانت عروض البيع اكثر من الطلبات انخفض السعر، واذا كانت طلبات الشراء اكثر ارتفع السعر.
ومن المعلوم بأن كل عملية بيع يقابلها عملية شراء، لكن تعارف الناس فى حالة هبوط السعر على قول: ان هناك بيع كثير، ولا يوجد شراء كثير ، ولكن طالما السعر بينزل فهذا معناه ان عمليات البيع كثيرة وبدون أي شراء.
فلينتبه المبتدئ فى عالم الأسهم لهذه المقولة ولا يعتقد انه لا يوجد شراء بالفعل، حيث ان الشراء دائما يقابله بيع، لكن من ذكر ذلك فقد كان يقصد بان البائعين هم الأكثرية وأمام العدد الذى باع عدد أكبر منه لم يستطع البيع لأنه لم يجد مشتريا بالسعر المعروض، حيث ان عروضهم لم تنفذ، وبالتالى لم تسجل ضمن الحجم الذى هو العمليات المنفذه فقط أو الصفقات، فإذا كان السوق يسجل عمليات بيع وبدون شراء فإنه يعنى بأن عروض البيع كثيرة والمشترين عدد محدود.
وبالطبع يمكن تطبيق نفس النظرية على عملية الشراء المتعدد مع قلة البيع. ومن ذلك يمكن تعريف حجم التداول بإنه عدد الأسهم التى تمت الصفقات عليها فقط فى خلال وقت معين من ضمن كافة العروض والطلبات، حيث قد يكون هذا الوقت 5 دقائق ، 15 دقيقة ، ساعة، يوم …….الخ ..أو أي وحدة زمن، وبمعنى آخر هو كم سهم تم بيعه فى خلال الخمس دقائق ..او خلال الساعة مثلا، وطالما أن هذا هو عدد الأسهم المباعة فهو أيضا عدد الأسهم المشتراه فالسهم لابد له من مشترى حتى يباع ولابد له من بائع حتى يتم شراؤه. اذا الحجم يبين لنا عدد الاسهم المنفذه من إجمالى العروض والطلبات.
ما أهمية الحجم، وما هى علاقة الحجم بكمية العروض والطلبات فى السوق؟
للإجابة على هذا السؤال يجب ان نتخيل ان هناك عروض بيع كثيرة جدا، ولا يريد أحد أن يشترى اطلاقا، أو أن عدد من يرغب في الشراء قليل جدا، إذا سيظل السعر يتهاوى بحثا عن مشترين ولا يجد سوى عدد قليل يرضى بشراء السهم فى كل مرة يتهاوى فيها أكثر وأكثر، اذا سيكون حجم التداول هنا قليل جدا والسعر يتهاوى، ثم نتخيل ان هناك طلبات شراء كثيرة جدا، ولا يوجد من يرغب في البيع اطلاقا، أو أن عدد البائعين قليل جدا، فسيظل السعر يرتفع ارتفاعا مغريا للبائعين بالتخلى عن السهم ولا يجد سوى عدد قليل يرضى ببيع مالديه من أسهم فى كل مرة يرتفع فيها السعرأكثر وأكثر، اذا سيكون حجم التداولهنا قليل مع ارتفاع السعر، ويحدث هذا فى الشركات التى تكون معظم أسهمها مع ملاك كبار ولا يوجد من أسهمها بالسوق الا عدد قليل يدور بين أيدى فئة قليلة، وهؤلاء الملاك الكبار إمّا أنهم متجاهلين الأسهم القليلة في السوق، او أن لهم مصلحة فى رفع السعر أو خفضه فلا يتدخلون، المهم هو ان شركة مثل هذه يجب الابتعاد عنها فلن يصلح معها لا تحليل فنى ولا تحليل أساسى.
اذا حتى تكون المعلومات المستقاه من بيانات حجم التداول لها قيمة فلا بد أن تكون كمية الأسهم المتداولة بين الناس لشركة ما فى السوق كبيرة جدا حتى يمكن أن تعكس اتجاهات الناس الحقيقية والتى نحن بصدد محاولة فهمها، وهنا تبرز أول أهمية للفوليوم.


يجب علينا عند اختيارنا للشركة التى سنتعامل عليها أن نختار شركة متوسط التداول علي أسهمها كبيرا، وكلما كان هذا المتوسط كبيرا كلما كان افضل، فهو فضلا عن أنه يحقق لك الأمان عند تطبيق اسس التحليل الفنية المختلفة، فهو يحقق لك سيولة عالية بمعنى قدرتك على تسييل اسهمك فى أى لحظة ( تحويلها الى سيولة نقدية)، لأنه لو كان حجم التداول ضعيف، فستكون أسهم الشركة بيدك ولا تستطيع بيعها فى الوقت الذى تريده


والأهمية الثانية أو الفائدة الثانية التى نستفيدها :

هى أن التغير فى حجم التداول يدعم معرفة الاتجاه الغالب للسعر، سواء كان اتجاها صعوديا أو نزوليا، بمعنى آخر بأنه لو أن السهم مطلوب فى السوق ومرغوب فيه فإنه ستزداد طلبات الشراء ويزداد بالتالى السعر فسيدخل البائعون بطلبات العروض فى المقابل فيتم تنفيذ عمليات كثيرة استجابة لطلبات الشراء الكثيرة بالسعر العالى، ومن هنا يكون الحجم عالى، ويستمر هذا الوضع، بالإرتفاع فى السعر مع ارتفاع فى الحجم، حيث ان الرغبة فى الشراء تقل مع ارتفاع السعر حتى تصل لنقطة لا يرغب المشترون في أن يدفعوا زيادة عن ذلك، وكذلك البائعون يرفضون البيع بأقل من ذلك، فيقف السعر عند حد معين ولا يتحرك وطبعا لا توجد عمليات بيع أو شراء الا بشكل محدود، عندها سيكون الحجم بأقل معدلاته، ومن هنا لو لاحظنا هذه الملحوظة وشاهدنا بأن حجم التداول عالى جدا ثم بدأ فى الإنخفاض، فإننا نستنتج فورا من قلة حجم التداول، أن قمة منحنى الارتفاع قد إقتربت، وان البائعين قد بدأو بالخوف من انصراف المشترين عنهم، فيبدأون فى التنازل عن الأسعار التى تمسكوا بها ويبدأ النزول المتوالى فى السعر، أى يتجه المنحنى فى الإتجاه العكسى، ومع بداية النزول تبدأ عودة المشترين من جديد لأن السعر فى نزول، وهنا ستلاحظ بأن حجم التداول قد تزايد مرة أخرى (زيادة البيع والشراء فى نفس الوقت) ثم يقل تدريجيا حتى يصل لنقطة يقول البائعون هذا آخر نزولنا بالسعر ولن ننزل بالسعر بعد ذلك، فينتج عن ذلك ثبات السعر قليلا ويثبت معه حجم التداول لنفس الفترة قبل أن يندفع المشترون مرة أخرى للشراء فيزداد حجم التداول وهنا مع زيادة الحجم مرة أخرى نستنتج أن هجوم المشترين أصبح كاسحا مما سينتج عنه وضح حد للهبوط وبداية ارتفاع السعر فى دورة جديدة.

الخلاصة:
- الحجم يزداد أثناء الاتجاه الصعودى كما يزداد أثناء الاتجاه النزولى.
- والنقص التدريجى فى الحجم هو إيذانا بتغير الاتجاه الى الاتجاه العكسى
- زيادة الحجم مرة أخرى بعد تناقص تدريجى هو مؤشر بداية الاتجاه العكسى
- اذا كسر السهم نقطة مقاومة ومازال الحجم عالى ولم يتناقص، فيجب ان تتجاهل بأنك أمام نقطة مقاومة واعرف ان السهم مازال أمامه صعود مستمر، وستتكون نقطة المقاومة الجديدة عندما يبدأ الحجم فى التناقص.


واذا سأل أحدكم لماذا يقل الحجم فى الأيام شبه المستقرة التى ليس لها اتجاه ثابت ( لا إتجاه مستمر بالصعود ولا بالهبوط ) الإجابة طبعا هى ان الناس تبتعد عن السهم فى هذه الحالة، وتخشى من البيع والشراء، أي ان السهم يمر بحالة ركود، وفيها يقل الحجم بوضوح، وحين يحدث اتجاه قاطع وواضح بالصعود أو النزول، يتجه الناس فورا اما للشراء أو للبيع.

نقطة أخرى هامة:

حاول تقارن بين كثافة الزيادة فى الحجم أثناء صعود السهم وبين كثافة الزيادة فى الحجم أثناء الهبوط الذى يليه، واستنتج أيهما أيهما أكثر؟

ذا قارنتها ولاحظت إن الزيادة اثناء الصعود أكثر، فإن السهم فى اتجاه تصاعدي وقوة الشراء هى الغالبة، أمّا لو كانت الزيادة اثناء الهبوط أكثر، فالسهم فى اتجاه تنازلي وقوة البيع هى الغالبة.
السبت, 04 شباط/فبراير 2006 00:26

نموذجي المثلث الصاعد والمثلث الهابط

المثلث التصاعدي Ascending Triangle

المثلث التصاعدي هو نموذج إيجابي يتكون أثناء اتجاه صاعد . ولكن أحياناً يتكون المثلث الصاعد عندما يسير السهم في اتجاه هابط ويكون نموذجاً معاكساً ويشير إلى الارتفاع .
وسواء كان تكوينه أثناء اتجاه صاعد أو هابط فالمثلث الصاعد هو نموذج إيجابي يشير إلى التجميع .
يمكن للمثلث الصاعد أن يكون كشل مثلث قائم الزاوية .

مميزات النموذج :

1- اللإتجاه : هذا المثلث هو نموذج استمراري يتكون خلال ترند صاعد . ولأن المثلث الصاعد نموذج إيجابي فإن طول ومدة الترند غير مهم .
2-الخط الأفقي العلوي " مستوى المقاومة " :ويتطلب تكونه على الأقل وجود قمتين متساويتين . وعموماً فليس من الضروري أن تكون القمتان متساويتان . كما ينبغي أن تكون هناك مسافة بين القمتين .
3-الترند الصاعد السفلي : ويتكون على الأقل بتكون قاعين صاعدين أي أن القاع الثاني أعلى من القاع الأول كما ينبغي أن تكون هناك مسافة بينهما .
من الأسباب التي تؤدي لفشل هذا النموذج هو تكون قاعين متساويين أو قاع أقل من القاع السابق .
3-المدة : مدة تكون هذا النموذج تتراوح بين عدة أسابيع إلى عدة أشهر . والمدة المتوسطة لتكون هذا النموذج تمتد من 1- 3 أشهر .
4- حجم التداول " الكمية " : الكمية تقل وتتقلص مع تكون النموذج . وعندما يحصل الاختراق يجب أن يكون هناك ارتفاع في كمية التداول لتأكيد الاختراق . ولكن كمية تأكيد الاختراق ليست ضرورية بقدر ضرورة الكمية عند الاختراق . وبعد أن يحصل الاختراق تتحول المقاومة والتي تتمثل في "لخط الأفقي العلوي " إلى دعم قوي وأحياناً يعود سعر السهم لنقطة الاختراق والتي أصبحت دعماً قبل الانطلاق .
5-الهدف من النموذج " السعر المستهدف " : عن طريق قياس الفرق بين القاع الأول و خط المقاومة ومن ثم جمعه مع نقطة المقاومة المخترقة .
المثلث الهابط Descending Triangle

وهو نموذج استمراري وعكس النموذج السابق حيث أنه سلبي Bearish ويتكون خلال ترند هابط . وقد يكون نموذجاً انعكاسياُ في حال تكونه في نهاية ترند صاعد ولكن سواء كان تكونه خلال ترند هابط أو صاعد فهو نموذج سلبي يشير إلى التصريف .

مميزات النموذج :

1- الإتجاه : عادة ما يتكون خلال اتجاه هابط . وبما أنه نموذج سلبي فطول ومدة الاتجاه غير مهمة .
2- الخط الأفقي السفلي : ويتطلب على الأقل قاعين لكي يتكون . ولا يجب أن يكون القاعان متساويان ولكن ينبغي أن يكون بينهما مسافة أو مدة كافية .
3- الخط العلوي الهابط : ويتطلب على الأقل قمتين ليتكون كما ينبغي أن تكون القمة الأولى أعلى من القمة الثانية وهكذا ومن المفترض أن تكون هناك مسافة كافية بينهما .
ومن الأسباب التي تؤدي لفشل هذا النموذج تكون قمة أخيرة أعلى أو مساوية للقمة التي تسبقها .
4- المدة : يمتد تكون هذا النموذج من عدة أسابيع إلى عدة أشهر. وفي العادة يكون متوسط المدة اللازمة لتكونه 1 – 3 أشهر .
5- حجم التداول " الكمية " : الكمية تتقلص مع تكون النموذج . وفي حال كسر خط الدعم السفلي والذي يتمثل في " الخط الأفقي السفلي " فينيغي أن يكون هناك ارتفاع في حجم التداول لتأكيد الكسر . وفي حال كسر خط الدعم فإنه يتحول إلى حاجز مقاومة قوي مستقبلاً .
6- السعر المستهدف : عن طريق قياس الفرق بين أعلى نقطة وأقل نقطة في النموذج ومن ثم إضافتها للنقطة التي حدث عندها كسر خط الدعم .

السبت, 04 شباط/فبراير 2006 00:07

مصطلحات سوق الأسهم الدارجة

احتياط: سيولة تترك لشراء أسهم جديدة لا توجد في المحفظة لانخفاضها بشكل غير متوقع وبدون سبب معقول.
ارتداد السهم/ السوق: وهو أن يعكس السهم/ السوق توجهه الحالي.
إرجاف: تخويف الآخرين والتأثير عليهم بالبيع أو بعدم الشراء.
استثمار: عمليات بيع وشراء متوسطة أو طويلة المدى.
إشاعة: معلومة غير مؤكدة.
السعر المستهدف: هو السعر المتوقع للسهم خلال مدة معينة.
العائد على السهم: وهو مقياس لربحية السهم (مجموع صافي الأرباح/ عدد أسهم الشركة).
القيمة الاسمية: قيمة السهم حسبما تم الاكتتاب به.
القيمة الدفترية: قيمة السهم حسبما هو موجود في سجلات الشركة.
القيمة السوقية: قيمة السهم حسبما يحدده وضع السوق.
الكميات المتداولة: مجموع عمليات البيع التي تمت.
اندماج: وهو أن تقوم أكثر من شركة بالتوحد في شركة واحدة.
تاريخ الاستحقاق: التاريخ الذي بإقفاله يتحدد مستحقي الربح أو المنحة.
تجزئة/ تقسيم: أن تقوم الشركة بتقسيم السهم الواحد إلى عدد من الأسهم ذات قيمة أقل.
تجميع: شراء كميات كبيرة من الأسهم المتوقع ارتفاع سعرها بوضع طلبات قليلة وبأسعار منخفضة.
تخفيض رأس المال: وهو أن تقوم الشركة بتخفيض رأس مالها وعدد أسهمها.
تدوير: بيع وشراء غير حقيقي لأسباب كثيرة أهمها إيهام المتداولين وجذب انتباههم لهذا السهم أو إبعاد أنظارهم عن سهم آخر.
تصريف: بيع كميات كبيرة من الأسهم المتوقع انخفاض سعرها مع دعم السهم بطلبات كبيرة.
تطبيل: تشجيع الآخرين والتأثير عليهم بالشراء أو بعدم البيع.
تعديل وضع: سيولة تترك لشراء أسهم إضافية على ما هو موجود في المحفظة لانخفاضها بشكل غير متوقع.
حاجز المقاومة: هي المستويات التي يصعب صعود سعر السهم أو المؤشر فوقها، وكسر هذا الحاجز يعتبر خبر جيد.
حركة السهم: ارتفاع أو انخفاض سعره وكمية تداوله.
خبر: معلومة مؤكدة.
خذه: أي اشتره.
خروج من السوق: تصريف الأسهم وتسييل المحفظة والانتظار.
دخول للسوق: البدء مجددا بشراء وبيع الأسهم.
دعم: طلب كمية كبيرة بسعر معين منخفض قليلا حتى لا ينخفض السعر عن هذا الحد.
رش: بيع كميات كبيرة من الأسهم بدون دعم السهم لغرض الضغط عليها وتخفيض سعرها.
رفع: رفع سعر السهم لأسباب كثيرة أهمها لجني أرباح.
زيادة رأس المال: وهو أن تقوم الشركة بزيادة رأس مالها وعدد أسهمها سواء بالاكتتاب أو المنح.
سياسة القطيع: مسايرة الآخرين إن اشتروا تشتري وان باعوا تبيع. وهي سياسة فاشلة.
سيولة: النقد المتوفرة في المحفظة.
شال السهم: أي تم شراء كميات كبيرة بالأسعار المعروضة.
شراء/ بيع بسعر السوق: الشراء أو البيع بأفضل سعر في السوق دون تحديد سعر معين.
شركة مشبوهة: شركات حددتها اللجنة الشرعية التابعة لشركة الراجحي المصرفية بأنها شركات تتعامل بالربا بما يزيد عن نسب معينة في الثلاثة مجالات التالية: القروض، العوائد، الاستثمار.
صناع السوق: هم الأشخاص والمؤسسات التي تتحكم بالسوق صعودا ونزولا وثباتا.
ضغط: عرض كمية كبيرة عند سعر معين مرتفع قليلا حتى لا يرتفع السعر عن هذا الحد.
طار السهم أو السوق: أي ارتفع ارتفاع كبير/ السهم أو السوق.
طلب: شراء.
عائد الأرباح: هو نسبة العائد الحالي للأرباح الموزعة من قيمة السهم (الربح الموزع * 100/ قيمة السهم).
عرض: بيع.
عطه: أي بعه.
في السوق: مستمر في شراء وبيع الأسهم.
كسر: تجاوز حد معين صعودا أو نزولا، مثل كسر كمية معينة، كسر سعر معين، كسر قيمة مؤشر.
متعلق: من اشترى سهم بسعر أعلى من السعر الحالي.
محفظة: الحساب المخصص للاستثمار بالأسهم لدى احد وسطاء التداول.
مستويات الدعم: هي المستويات التي يصعب نزول سعر السهم أو المؤشر تحتها، وكسر هذا الحاجز يعتبر خبر سيء.
مضاربة: عمليات بيع وشراء يومية أو دورية لجني أرباح.
منحة: أن تمنح الشركة المساهم أسهما إضافية بنسبة معينة من الأسهم التي يملكها.
نسبة (%): هي النسبة المقررة نظاما، وهي 10% من سعر إغلاق السهم في اليوم السابق، سواء صعودا أو نزولا في اليوم الواحد.
هامور: من لديه سيولة وكميات أسهم كثيرة وله تأثير قوي على حركة السوق
السبت, 04 شباط/فبراير 2006 00:04

عشرة أخطاء للمضاربين في الأسهم

هذا الموضوع مقتطف من كتاب
Understanding Stocks
واسم مؤلف هذا الكتاب Michael Sincere

هذا الكتاب مفيد جدا وفيه شروحات وافية للمبتدئين وكذلك للممارسين بتجارة الاسهم ، وهو خلاصة تجربة المؤلف مايكل سنسير، وهو من إصدارات دار ماكجروهل الشهيرة. توجد ترجمة عربية للكتاب من إصدار مكتبة جرير باسم "دليل التعامل في سوق الأسهم" وهو متوفر في الاسواق، الا ان الترجمه ليست بالمستوى المطلوب اذا انها افقدت الكتاب الكثير من روعة اسلوبه .
وسوف اقتطف من الكتاب بتصرف موضوعا عن أخطاء المضاربين في سوق الأسهم.

الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة

قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا.

والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة. وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى.

وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة.

ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم. وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم. وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك. والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا. بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط. وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة.

وبالطبع فهناك استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية.

وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة.

الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر

عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية.

وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح.

ومثال ذلك سهم إريكسون (شركة الاتصالات السويدية) حيث كان من الممكن شراء سهمها بعشرين دولارا في عام 1998 وبعد عام انطلق السهم ليصل إلى تسعين دولارا، وبقي الكثيرون ينتظرون المزيد من الارتفاع.. ولكن في عام 2002 هبط السهم إلى أقل من دولار واحد.

وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟

هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع.

ولا تنس هذه القاعدة العامة: "لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح".

الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك

إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم. فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ. وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها.

هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم.

إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل.

إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية.

الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط

من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك. وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك.

فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية.

استثناءات:

إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير (أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع. ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين.

الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت

يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب السبب الرئيس في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق. فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك.

إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله (الجانب الأسهل) والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله (الجانب الأصعب). وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك. وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين.

وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة.

وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم.

والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية استثناءات.

يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد.

الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك

من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك. ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال.

إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل.

وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.

وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك. فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك.

الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين

إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم. وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية.

إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني. وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة.

إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب. وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع.
الخطأ الثامن: أن تتبع اتجاه "القطيع"

هل تريد أن تخسر أموالك؟ إذا كنت ترغب في ذلك فافعل ما يفعله الآخرون. إن من الصعب أن تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين، ولكنك لو درست حياة بعض أعظم المتعاملين والمستثمرين في الماضي القريب فسوف تكتشف أنهم حصلوا على ثرواتهم في الغالب عن طريق القيام بعكس ما كان الآخرون يفعلونه. وهذا يعني أنهم كانوا يشترون عندما كان الآخرون يبيعون، ويبيعون عندما كان الآخرون يشترون.

إن الإشارة على انتهاء السوق المنتعشة التي ترتفع فيها الأسعار قد تبدو وكأن الجميع يتعاملون في سوق الأسهم، وعلى العكس فإن الإشارة إلى نهاية السوق الهابطة التي تنخفض فيها أسعار الأسهم هو دليل على أن الجميع خائف جدا من الاستثمار في السوق. وعندما يتجنب الجميع سوق الأسهم حيث يبدو الوقت وكأنه أسوأ وقت ممكن للاستثمار فسوف تنتهي فترة السوق الهابطة. ولسوء الحظ فإنه لا يوجد من يدق الجرس ليعلن النهاية، ولكن عليك أن تكتشف ذلك بنفسك.

الآن كيف تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين؟ يمكنك البدء بالنظر في الاستراتيجيات التي لا يستخدمها الناس.. ولكن لسوء الحظ فبمجرد أن يكتشف الجميع هذه الأساليب تتوقف العديد من الاستراتيجيات عن العمل.. على سبيل المثال: استراتيجيات مثل "تأثير يناير"، حيث تقوم ببيع جميع أسهمك في بداية ديسمبر ثم تعيد شراءها مرة أخرى في يناير، فقد كانت استراتيجية جيدة حتى تم الإعلان عنها بشكل واسع في وسائل الإعلام.

الخطأ التاسع: أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوأ

قبل أن تدخل إلى سوق الأسهم يجب أن تكون مؤهلا وتتخلى عن الخوف. فرغم أن عليك أن تأمل بما هو أفضل دائما، إلا أنك يجب أن تكون مؤهلا لما هو أسوأ. ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها الكثير من المستثمرين أنهم يعتقدون أن أسهمهم لن تنخفض أسعارها، وهم ليسوا مؤهلين للتعامل خلال فترة التدني والانخفاض التي تشهدها الأسواق، أو فترات الركود والانكماش أو انهيار السوق أو أي حدث آخر غير متوقع قد يدمر السوق.

حتى لو لم تكن تتوقع كارثة مالية، حاول دائما أن تضع خطة "واقية من الصدمات" تعتمد على المنطق والإحساس العام، وليس على الخوف.. وإليك بعض الخطوات القليلة التي يمكن أن تتخذها لحماية محفظتك:

أولا، عليك تحويل الكثير من أموالك إلى نقدية: فعندما تكون أموالك سائلة فإنه من السهل عليك أن تتخذ قرارات غير عاطفية حول المكان الذي تضع فيه أموالك بعد ذلك. والنقدية هي مكان مريح عندما يكون الاقتصاد في حالة صراع، والسوق في حالة هبوط. حيث يمكنك أن تنتظر مؤقتا على الخطوط الجانبية حتى يسترد السوق قوته فقد ينم هذا التحرك عن الحكمة. فإذا استسلم السوق بالفعل أو دخل في كابوس انكماش تكون الطريقة الوحيدة للفوز هي وفرة السيولة أو النقدية.

ثانيا، قلل حجم التعاملات: إذا كنت أحد المتعاملين فحد عدد الأسهم التي تتعامل عليها، حيث أنه عندما يصبح من الصعب جدا تحقيق أرباح في السوق، يحاول البعض بطريقة خاطئة استعادة أرباحهم المفقودة. ويكون الطمع حينئذ أقوى من الخوف، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يرهنون منازلهم من أجل فرصة الثراء السريع. فإذا كان ولا بد من التعامل فيجب أن يكون حجم التعاملات محدودا.

ثالثا، ادرس السوق أكثر: إذا وصلت إلى فترة تنخفض فيها الأسعار في الأسواق، يكون عليك استغلال ذلك الوقت لدراسة الأسواق، ومن ثم اقرأ الكتب، وحاول تنشيط ذاكرتك فيما يتعلق بالتحليل الأساسي والفني، وعندما يسترد السوق نشاطه (وهذا ما يحدث عادة في النهاية)، فسوف تكون مؤهلا ومستعدا بمجموعة من الأسهم الجديدة المنتقاة.

الخطأ العاشر: أن تهمل المال أو تسيء إدارته

إن إدارة المال مهارة صعبة على معظم الناس، لكنها أحد أهم المهارات التي يجب أن تملكها. أما إن كنت لا تستطيع إدارة الأموال فإنه محكوم عليك بالوقوع في المشاكل المالية (إلا إذا استأجرت شخصا يديرها نيابة عنك).

هل تريد أن تعرف سر تحقيق المال في سوق الأسهم أو أي نوع من الاستثمار؟ أن لا تخسر أموالك! هذه هي الحقيقة بكل بساطة.. وبتفكير كاف ستجد أن هذا يعني الكثير. ومن الواضح أنه ليس من السهل العثور على استثمارات لا تخسر فيها أموالك، ولكن ذلك يجب أن لا يوقفك عن المحاولة.

إن إهمال وترك فرص الربح ضار جدا، مثله في ذلك مثل سوء إدارة الأموال.. إن بعض الخوف يجعلك تقف على أطراف أصابعك وتكون متأهبا، ولكن الخوف الزائد قد يتسبب في ترك الاستثمارات المربحة. فالخوف من الخسارة هو الذي يمنع أكثر الناس من شراء الأسهم وهي في أدنى أسعارها، وكذلك الخوف من خسارة الأرباح الطائلة هو الذي يمنع الناس من بيع الأسهم قبل فوات الأوان. والخوف ينتج في العادة من نقص المعرفة، ولهذا فمن الضروري أن تقوم بعمل أبحاث خاصة بك عندما تتاح أمامك فرصة مالية، وهذا يمنحك الفرصة لاتخاذ قرار سليم اعتمادا على الحقائق وليس على العاطفة والإحساس.

من الواضح أنك لست على علم بجميع المعلومات التي تحتاجها لكي تكون على صواب بنسبة 100% ويجب أن تتخذ أحد القرارات على أساس أفضل المعلومات المتوفرة لديك في ذلك الوقت، وسوف تخطئ مرات عديدة. ويوجد العديد من الفجوات والأجزاء الناقصة أو المفقودة من المعلومات التي تجعلك تتساءل عما إذا كنت تتخذ القرار السليم. فالخوف من الخسارة يمنع البعض من اتخاذ أي قرار على الإطلاق، ومع ذلك ينبغي عليك اتخاذ أحد القرارات.


الجمعة, 03 شباط/فبراير 2006 23:34

تعاريف للمؤشرات الفنية للأسهم

مؤشر ستوكاستيك ( Stochastics )

- اشارة شراء = عندما مؤشر ستوكاستيك يهبط تحت 20 % ويصل إلى 5 % ثم يعود إلى الإرتفاع مرة اخرى إلى 20 %
- اشارة شراء = عندما يكون خط K % يقطع من اسفل إلى أعلى خط D %
- اشارة بيع = عندما مؤشر ستوكاستيك يصعد فوق 80 % ويصل إلى 95 % ثم يعود للهبوط مرة اخرى إلى 80 %
- اشارة بيع = عندما يكون خط K % يقطع من أعلى إلى اسفل خط D %


مؤشر التميت ( Ultimate )

- اشارة شراء = عندما مؤشر التميت يهبط تحت خط 30 ثم يرتفع مرة اخرى ويقطع خط 50
- اشارة بيع = عندما مؤشر التميت يصعد فوق خط 70 ثم يهبط مرة اخرى ويقطع خط 50


مؤشر ويليمز ( Williams % R )

- اشارة شراء = عندما يكون R % يقارب 90 % ( والسهم في ترند صعود )
- اشارة بيع = عندما يكون R % يقارب 10 % ( والسهم في ترند هبوط )


مؤشر القمم والقيعان ( Mumentum )

- اشارة شراء = عندما مؤشر مومنتوم يصعد للاعلى قاطعاً خط الصفر .
- اشارة بيع = عندما مؤشر مومنتوم يهبط للأسفل قاطعاً خط الصفر .


مؤشر MFI ( Money Flow Index )

- اشارة شراء = عندما مؤشر التدفق النقدي يكون هابطاً ثم يصعد للاعلى قاطعاً خط ال 20
- اشارة بيع = عندما مؤشر التدفق النقدي يكون صاعداً ثم يهبط للاسفل قاطعاً خط ال 80


مؤشر باربوليك سار ( Parabolic Sar )

- اشارة شراء = عندما مؤشر SAR ينتقل من أعلى السعر إلى اسفله
- اشارة بيع = عندما مؤشر SAR ينتقل من اسفل السعر إلى اعلاه


مؤشر قناة السعر ( Price Channel )

- اشارة شراء = عندما يلامس السهم الشريط السفلي لمؤشر قناة السعر ( دعم )
- اشارة بيع = عندما يلامس السهم الشريط العلوي لمؤشر قناة السعر ( مقاومة )


مؤشر القوة النسبية ( Relative Strength Index )

- اشارة شراء = عندما يقطع مؤشر القوة النسبية خط 30 هبوطاً ثم يغير اتجاهه ويصعد مخترقاً خط ال 30 صعوداً إلى الأعلى .
- اشارة بيع = عندما يقطع مؤشر القوة النسبية خط 70 صعوداُ ثم يغير اتجاهه ويهبط مخترقاً خط ال 70 هبوطاً إلى الأسفل .

مؤشرات المتوسطات المتحركة ( Moving Averages EMA . SMA )

( المتوسط الحسابي البسيط ) ( Simple MA )

- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 5/20/50/100/200 ) SMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر السهم
- اشارة بيع = عندما مؤشر ( 5/20/50/100/200 ) SMA يهبط للأسفل ويقطع مؤشر السهم

( المتوسط الحسابي الأسي ) ( Exponential MA )

- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 5/20/50/100/200 ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر السهم
- اشارة بيع = عندما مؤشر ( 5/20/50/100/200 ) EMA يهبط للأسفل ويقطع مؤشر السهم

( تقاطع المتوسطات ) ( Simple MA )

- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 4 ايام ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر ( 9 ايام ) EMA
- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 4 ايام ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر ( 18 يوم ) EMA
- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 5 ايام ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر ( 13 يوم ) EMA
- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 5 ايام ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر ( 20 يوم ) EMA
- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 50 يوم ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر ( 200 يوم ) EMA
-------------------------------
- اشارة بيع = عندما جميع المؤشرات بالأعلى تتقاطع بنفس القيم ،، ولكن تهبط للأسفل مثال
- اشارة بيع = عندما مؤشر ( 4 ايام ) EMA يهبط للاسفل ويقطع مؤشر ( 9 ايام ) EMA وهكذا

( التقاطع الثلاث للمتوسطات المتحركة ) ( Triple Moving Averages Cross )

- اشارة شراء = عندما مؤشر ( 4 ايام ) EMA يصعد للأعلى ويقطع مؤشر ( 9 ايام ) EMA وبعد ذلك يقطع مؤشر ( 18 يوم ) EMA
- اشارة بيع = عندما مؤشر ( 4 ايام ) EMA يهبط للأسفل ويقطع مؤشر ( 9 ايام ) EMA وبعد ذلك يقطع مؤشر ( 18 يوم ) EMA

مؤشر بولينجر باندز ( Bollinger Bands )

- اشارة شراء = عندما يلامس مؤشر السهم الشريط السفلي لبولينجر باندز نستعد للشراء
- اشارة بيع = عندما يلامس مؤشر السهم الشريط العلوي لبولينجر باندز نستعد للبيع
- اشارة استعداد = عندما يضيق مؤشر البولينجر باندز على السهم ويكون السهم متذبذباً بينه ونتوقع صعوده او هبوطه ،، ونعرف الصعود والهبوط بالإستعانة ببعض المؤشرات مثل MFI و Macd وغيرها

مؤشر ( Demand Index ) ( DI )

- اشارة شراء = عندما يصعد مؤشر DI للأعلى قاطعاً خط الصفر
- اشارة بيع = عندما يهبط مؤشر DI للأسفل قاطعاً خط الصفر

مؤشر DMI ( Directional Movement Index )

- اشارة شراء = عندما DI+ يقطع DI- ويتجه إلى الأعلى
- اشارة بيع = عندما DI- يقطع DI+ ويتجه إلى الأعلى

يتم اضافة مؤشر ADX ( Average Directional Movement index ) لتأكيد قوة الترند

مؤشر الماكد ( Macd )

- اشارة شراء ( عندما يتقاطع الماكد مع خط الصفر صعوداً إلى المنطقة الموجبة فوق خط الصفر )
- اشارة شراء ( عندما يتقاطع الماكد مع خط اشارته صعوداً ويكون اعلى منه )
- اشارة بيع ( عندما يتقاطع الماكد مع خط الصفر هبوطاً إلى المنطقة السالبة تحت خط الصفر )
- اشارة بيع ( عندما يتقاطع الماكد مع خط اشارته هبوطاً ويكون ادنى منه )

مؤشر الشموع اليابانية ( Qstick )

- اشارة شراء = عندما يكسر مؤشر الشموع خط الصفر ويصعد إلى الأعلى
- اشارة بيع = عندما يكسر مؤشر الشموع خط الصفر ويهبط إلى الأسفل

Top